تليجرام تريند الخليج
سياسة

رسائل مهمة لـ”الخارجية المصرية والأمريكية” بفعاليات الحوار الاستراتيجى المشترك

شهدت فعاليات الحوار الاستراتيجي بين القاهرة وواشنطن بحضور وفدى البلدين، أمس الأول، مباحثات ثنائية متبادلة لتوثيق العلاقات المصرية الأمريكية  .

ولفت وزير الخارجية فى مؤتمر صحفى مشترك مع نظيره الأمريكي أنتونى بلينكن، إلى أن العلاقات بين مصر والولايات المتحدة لا تقتصر فقط على الأمن والاستقرار ولكنها علاقات علمية واقتصادية وثقافية وهى مجالات من أجل تعميق أواصر الصداقة بين الشعبين، مؤكدا دعم مصر لهذه المجالات من أجل توثيق هذه العلاقات لمصلحة البلدين بما فيها التجارة والبحث العلمى والبحث الأكاديمى.

وجاء بالحوار رسائل هامة عن آليات التعاون بين البلدين، نرصدها :

رسائل “الخارجية المصرية “:

– مصر قوى إقليمية وازنة وتساهم في استقرار المنطقة

ضرورة التنسيق بين مصر والولايات المتحدة من أجل مواجهة جميع التحديات.

-التعاون الأمنى حول الأوضاع فى غزة مكن من تعزيز الاستقرار فى المنطقة.

 -التدريبات العسكرية المشتركة عززت من التعاون العسكرى بين البلدين .

-دعم مصر لتوثيق العلاقات منها التجارة والبحث العلمى والبحث الأكاديمى.

– الشعب المصرى هو من يقرر نظامه السياسى ونظامه الاقتصادى .

– القاهرة ترى أهمية تحسين حياة المواطنين المصريين خلال الفترة الحالية

-مصر تسعى لعقد علاقة استراتيجية مع الولايات المتحدة مبنية على التفاهم .

– التطرق لمستجدات الأوضاع فى سوريا والجهود الرامية لإنهاء الأزمة .

-أهمية خروج كافة القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب من لأراضى الليبية

-ضرورة استئناف مسار المفاوضات للتوصل لاتفاق قانونى ملزم حول ملء وتشغيل سد النهضة.

رسائل “الخارجية الأمريكية “:

-التأكيد بنجاح جهود الوساطة المصرية في تحقيق الاستقرار بغزة.

– مصر لعبت دورا مهما فى العملية السياسية بليبيا.

– التطلع لرفع حالة الطوارئ في السودان، والعودة للعملية الانتقالية المدنية.

– مصر أكبر شريك استراتيجي للولايات المتحدة

-نستخدم الانجازات المصرية كل يوم مثل عمليات نقل القلب التي كان أول من ‏يجريها مجدي يعقوب”.‏

 

 

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

تليجرام تريند الخليج

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى