متى اضيفت الشهاده الثالثه الى الاذان

متى اضيفت الشهاده الثالثه الى الاذان هذه الشهادة التي اشتهرت الشيعة من الطائفة الاثني عشرية ، حيث أضافوها إلى الأذان كانت تحملها في أغنية الأذان ، ولهذا السبب فإن الأذان عند الشيعة الاثني عشرية عن الأذان عند أهل السنة والجماعة بأنَّه يزيد بالشهادة الثالثة التي لا يقر أهل السنة ، وفي هذا المقال القديم يسلط الضوء تريند الخليج الضوء على الشهادة الثالثة ومتى تمَّت إضافتها وعن حكم التلفظ بها عند أهل السنة.

الشهادة الثالثة في الأذان

تُعرَّف الشهادة الثالثة في الأذان عند المسلمين هي الأذان عند المسلمين هي: “الأذان المسلمة لا إله إلا الله” الشكل الثالث وهي: “أشهد أن عليًا ولي الله” ، لتصوير الشهادة في أذانهم كاملة على الآتي: “أشهد أن لا إلا الله ، أشهد أن محمدًا الله ، أشهد أن عليًا ولي الله” ، ولكن سوف نتحدَّث. الزمن الذي أدخلت إليه الشهادة الثالثة للأذان.[1]

متى اضيفت الشهاده الثالثه الى الاذان

لقد أضيفت الشهادة الثالثة إلى الأذان بعد ظهور طائفة الشيعة عشريةوقد أضافوا إلى الأذان ، وشرعوا يقولون في أذانهم وفي صلواتهم ويلقنون أيضًا بقولهم: “أشهد أن لا إله إلا الله ، أشهد أن محمدًا رسول الله ، أشهد أن عليًا ولي الله” وقد ذكرت بعض المصادر الشيعية هذه الشهادة كان يقولها الصحابي سلمان الفارسي -رضي الله عنه- سرًّا في عهد رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم ، والله تعالى أعلم.[2]

حكم التلفظ بالشهادة الثالثة عند أهل السنة والجماعة

إنَّ حكم التلفظ بالشهادة الثالثة في الأذان عند أهل السنة والجماعة مُحرَّم، فقد بيَّنت السنة النبوية المباركة صيغة الأذان الصحيحة ، فلا يجوز للمسلم أن يزيد عليها كلمة إلَّا ما ورد عن رسول الله صلّى الله عليه وسلمه ، وصيغة الأذان هي الصيغة التي رآها عبدالله بن زيد بن عبدربه الأنصاري في منامه وعرضها على رسول الله صلَّى الله عليه وسلم ، فقال النبي -عليه الصلاة والسلام- إنَّ هذه رؤيا حق وأمر ، وقد ورد في القرآن الكريم أمر إلهي صريح بإطاعة الله ورسوله في القرآن الكريم بإطاعة الله ورسوله في الإسلام ، ولا يجوز الإذن بما ورد عن نبي الله عليه السلام ، لأن ذلك يدخل في باب البدع ، وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار ، قال تعالى في سورة النساء: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَالُّرُوْسْكْبِمِـِـِ الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَالُّرُوْسْ كُلَسْ بِمِمِ الْفَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَالُّرُوْسْ بِمِمِ الْمِمِ الْأَِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَالُّرُوْسْ.[3].

وجدير بالقول إنَّ صيغة الأذان في الإسلام في صحيح السنة النبوية الشريفة ، جاء عن أبي محذورة سمرة بن معير يأتي: “أن رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمه ، نحوًا من عشرينَ رجلًا أن يؤذِّنوا ، فأعجَبه صوتُ أبي مَحُرَه أكبرُ: اللهُ أكبرُ ، أشهدُ أن لا إله إلا الله ، أشهدُ أن محمدًا رسول اللهِ ، حيَّ على الصلاةِ ، حيَّ على الصلاةِ ، حيَّ على الفلاحِ، حيَّ على الفلاحِ، لا إله إلا الله “.[4]والله تعالى أعلم.[5]

اي زار الامام علي زيارة امين الله