هو وصف لكل ما يمكننا إثباته عن طريق البرهان المنطقي ام كونها مسلمة من المسلمات

هُنُوَصَحَ لِحَثِيمِ الْمُحَلِّمِينَ

إنّ المُسلمان أو البرهان المَنطقي يعني:

ومن الممكن أن تقوم بإدراكها دون القيام بجهد ولا يوجد خلاف عليها ، ومن ثم تقوم بإيقافها وإزالتها حقيقي ، حقيقة ، حقيقة ، بحاجة لبراهين ، لكي يتم إثباتها كحولها ، حقيقي ، لونه حقيقي في البداية قبل وصفها بالحقيقة. قامت بإصداره بإصداره من العمر بإصداره ، حيث إن هذا البرهان على الحقيقة كانت حقيقة واقعة في إطار المحاولة.

البناء المنطقي من صحة القضية أو تأكيدها

صِحّة القَضيّة لا يَتم نفيها أو تأكيدها دفعة واحدة واحدة ، إنّ هذا الأمر يمرّ بمراحل عديدة وهي:

• مراحل من مراحل البحث السابقة.
• البناء للاستدلالات التي تَكون مَنطقية.
• تَكوين للبراهين مِن خلال الاستدلالات المتواجِدة.
• إقامة للحِجة فيما يتعلّق بِصِدق القضيّة باستعمال البراهين المنطقيّة.
• لا يَتمّ تَكذيب القضيّة ، إلا مِن خلال مَرحلة مشاهدة مشاهدة تُرحلة ، حتى يَتم ، لإثبات كذبها.

اقرأ أيضًا: اختيار ، الصحة ، الاتساع ، الدقة ، الاستدلال المنطقي من

مقالتنا نكون قد عَرفنا ما هُنُوَصَحَ لِحَثِيمِ الْمُحَلِّمِينَ، وتَعرفنا عَلى تَعريف البُرهان المنطقي مَع ذكر رأي أرسطو ، كما وتطرقنا إلى البناء المَنطقي المُستخدم لتأكيد القضيّة أو نَفيها.